دافع المخرج كيث ألن أمس الأول عن فيلمه بشأن وفاة الأميرة ديانا وسط هجوم منحاز على حد قوله للمؤسسة البريطانية.
الفيلم موله بالكامل رجل الأعمال المصري محمد الفايد الذي قتل ابنه عماد «دودي» مع ديانا في حادث سيارة في باريس عام 1997، ويصر الفايد منذ وقت طويل على أن الاثنين قتلا بناء على أوامر من الأمير فيليب زوج الملكة اليزابيث ملكة بريطانيا.
وفي المؤتمر الصحافي الذي اتسم بالسخونة في بعض الأحيان في كان الفرنسية حيث يدشن ألن فيلمه «قتل غير مشروع» على هامش المهرجان الرسمي وصف المخرج الفيلم الوثائقي بأنه فيلم «تفصيلي» وهو ما شكك فيه بعض الحاضرين.
ويركز الفيلم بشكل جزئي على التحقيق بين عامي 2007 و2008 في وفاة ديانا ويرى أن الصحافة البريطانية فشلت في إبراز نتائج التحقيق بشكل سليم بسبب ضغوط الأسرة المالكة.
وقال ألن المشهور أكثر بكونه ممثلا تلفزيونيا بريطانيا للصحافيين في كان «كنت أعتقد أن من المهم أن يفهم العالم بتوثيق تفصيلي ما كان يحدث في هذا التحقيق».
وأضاف «لم أكن أريد أن أصنع فيلم إثارة ولا أعتقد أنه فيلم إثارة.. أعتقد أنه تحليل تفصيلي يكشف أشياء محددة».
وواجه ألن انتقادا مباشرا من صحافي بسبب عدم توضيحه أن الفيلم ممول بالكامل من الفايد بنحو 2.5 مليون جنيه إسترليني أي ما يعادل 4.1 مليون دولار، وهو مبلغ أعلنه رجل يزعم أنه ممثل للفايد الذي لم يحضر المهرجان.
وقال ألن: «إنه مول الفيلم لأنه لن يفعل أحد غيره ذلك، لو كان ممكنا أن أحصل عليه من مكان آخر لحصلت عليه».
وكانت التحقيقات التي أجرتها الشرطة الفرنسية والبريطانية قد خلصت إلى أن وفاة ديانا ودودي نتجت عن حادث مأساوي تسبب فيه السائق الذي ثبت أنه كان مخمورا، ورفض الجهازان نظرية المؤامرة التي يرددها الفايد.
الفيلم موله بالكامل رجل الأعمال المصري محمد الفايد الذي قتل ابنه عماد «دودي» مع ديانا في حادث سيارة في باريس عام 1997، ويصر الفايد منذ وقت طويل على أن الاثنين قتلا بناء على أوامر من الأمير فيليب زوج الملكة اليزابيث ملكة بريطانيا.
وفي المؤتمر الصحافي الذي اتسم بالسخونة في بعض الأحيان في كان الفرنسية حيث يدشن ألن فيلمه «قتل غير مشروع» على هامش المهرجان الرسمي وصف المخرج الفيلم الوثائقي بأنه فيلم «تفصيلي» وهو ما شكك فيه بعض الحاضرين.
ويركز الفيلم بشكل جزئي على التحقيق بين عامي 2007 و2008 في وفاة ديانا ويرى أن الصحافة البريطانية فشلت في إبراز نتائج التحقيق بشكل سليم بسبب ضغوط الأسرة المالكة.
وقال ألن المشهور أكثر بكونه ممثلا تلفزيونيا بريطانيا للصحافيين في كان «كنت أعتقد أن من المهم أن يفهم العالم بتوثيق تفصيلي ما كان يحدث في هذا التحقيق».
وأضاف «لم أكن أريد أن أصنع فيلم إثارة ولا أعتقد أنه فيلم إثارة.. أعتقد أنه تحليل تفصيلي يكشف أشياء محددة».
وواجه ألن انتقادا مباشرا من صحافي بسبب عدم توضيحه أن الفيلم ممول بالكامل من الفايد بنحو 2.5 مليون جنيه إسترليني أي ما يعادل 4.1 مليون دولار، وهو مبلغ أعلنه رجل يزعم أنه ممثل للفايد الذي لم يحضر المهرجان.
وقال ألن: «إنه مول الفيلم لأنه لن يفعل أحد غيره ذلك، لو كان ممكنا أن أحصل عليه من مكان آخر لحصلت عليه».
وكانت التحقيقات التي أجرتها الشرطة الفرنسية والبريطانية قد خلصت إلى أن وفاة ديانا ودودي نتجت عن حادث مأساوي تسبب فيه السائق الذي ثبت أنه كان مخمورا، ورفض الجهازان نظرية المؤامرة التي يرددها الفايد.